إن عماد أية حضارة هو عمرانها وقوام كل مدينة هي منشاتها ومبانيها وما بدأ الإنسان يطور ويحسن من البيئة المحيطة به ليهيأ أسباب راحته ويسمو بأسلوب حياته.
وعلى هذه الأهداف دأبت شركة ديوان الرافدين منذ تأسيسها سنة (…….) في سعيها لان تكون في مصاف الشركات الكبرى التي تقوم بخدمة وراحة المستهلك بالمنتجات المميزة لتكون في الصدارة محليا” وذلك كخطوة اولى للانتقال الى الأسواق الإقليمية مستقبلا”.
كما إن شركة ديوان الرافدين دأبت منذ البداية على ان تكون خدمة عملائها خاصة بنا وميزة مضافة إلى ميزاتنا , حيث وفرنا نوعية استثنائية من خدمات العملاء هادفين من ذلك إلى ترسيخ العلاقة واستمراريتها وهو ما ظهر جليا” في تطور نسب المبيعات عامودياً من خلال احتلالها السوق العراقي منذ سنة 2009 لغاية الان المرتبة الاولى في مبيعات الطباخات بانواعها …
وافقياً من خلال ارتفاع نسب المبيعات في باقي المنتجات كالغسالات بانواعها في المرتبة الثانية منذ سنة 2015 , والمجمدات و الثلاجات في المرتبة الثالثة منذ سنة 2015 اضافة الى التلفزيونات و مبردات الهواء و المراوح بانواعها و المنتجات المنزلية المطبخية و اجهزة التكييف و برادات المياه والسخانات وغيرها من المنتجات .
ان جميع هذه المنتجات يتم خزنها في مستودعات ضخمة تطورت بشكل كبير من مساحة ( 15000 متر مكعب الى ما يقارب 100000 متر مكعب ) وفق معايير وبرامجيات متقدمة للتعامل مع عمليات وخطوات الادخال والاخراج المخزنية كما مرفقة بالفديوات التوضيحية المنشورة على موقع الشركة .
إن مسيرة 25 سنة من النجاح في توزيع منتجات حازت على رضا المستهلك جاءت من كونها صنعت في شركات معروفة إقليميا” وعالميا” تمكنت الشركة من خلال ذلك من بناء قاعدة متينة للتعامل معها ونيل الوكالات التجارية لهذه المصانع في العراق وهي :
لتأكيد هذه المسيرة من النجاح في فتح مراكز للصيانة الثابتة في عدد من مراكز المحافظات إضافة إلى توفيرها لخدمات الصيانة الموقعية ايضا” والتي نالت رضا المستهلك في سرعة الاستجابة وتوفير قطع الغيار الاصلية وفي رفع العبء عن كاهل المستهلك وعدم اضطراره الى نقل المنتج الى الورشة الرئيسية للصيانة.